قُتل نحو 200 شخص، في هجمات نفذها مسلحون على ثلاث قرى في إقليم سورو غربي بوركينا فاسو.
وحسب إذاعة فرنسا الدولية، فإن الهجمات نفذها مسلحون على سكان الإقليم بعد أيام قليلة من رحيل قوات الجيش النظامي الذي كان يطارد المجموعات المسلحة ودفعها إلى الحدود مع مالي.
وأشارت إلى أن أغلب الضحايا من صفوف الشباب الذين انضموا مؤخرا إلى "مجموعات الدفاع عن النفس" وهي مجموعة من المدنيين تقاتل إلى جانب القوات الحكومية.