قال القائم بالأعمال في سفارة الولايات المتحدة الأمريكية في موريتانيا جون آيس، إن "بلاده تسعى إلى دعم التنمية الاقتصادية في موريتانيا من خلال التجارة، وليس المساعدات؛ وفق التوجه، الذي دافع عنه الرئيس ترامب، و انسجاما مع رؤية موريتانيا لعلاقة ثنائية أكثر توازنًا."
جاء ذلك أمس الأربعاء في نواكشوط، خلال حفل استقبال بمناسبة الذكرى السنوية الـ249 للاستقلال الوطني للولايات المتحدة الأمريكية.
وأشار إلى "أن الولايات المتحدة الأمريكية لاتشجع على الاعتماد، بل تستثمر في الازدهار المتبادل. ولهذا تتخذ من “الدبلوماسية التجارية” محورًا أساسيًا في العلاقات الثنائية."
وأكد أن الشركات "الأميركية ترى فرصًا في موريتانيا في مجالات الطاقة، والنقل، والرقمنة، والزراعة، وغيرها."
سفارة أمريكا: نسعى إلى دعم التنمية الاقتصادية في موريتانيا
