ترأست وزيرة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة، صفية انتهاه، فعاليةً جانبية نظمتها الوزارة بالتعاون مع الشركاء الفنيين والماليين، خُصصت لعرض تجربة موريتانيا في مجال التنمية الاجتماعية بمختلف مكوناتها.
جاء ذلك على هامش القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية، المنعقدة في العاصمة القطرية الدوحة.
وخلال افتتاح الفعالية، استعرضت الوزيرة ملامح نظام الحماية الاجتماعية في موريتانيا، بوصفه تجربة رائدة تتسم بالابتكار والشمول، حيث دمجت ضمن سياساته أبعادُ الإعاقة والنوع الاجتماعي واللاجئين والمهاجرين، في سياق عالمي يتسم بتزايد الأزمات وتقلبات الاستقرار.
وأكدت الوزيرة أن الحماية الاجتماعية في موريتانيا تمثل خيارًا استراتيجيًا للدولة، ومحورًا أساسيًا لتحقيق العدالة الاجتماعية وصون الكرامة الإنسانية.







