قال الناطق باسم الحكومة، الحسن أمدو، إن "الحوار السياسي الجاري يشكل محطة بالغة الأهمية في مسار ترسيخ الديمقراطية وتعزيز الاستقرار في البلاد."
وأشار خلال تعليقه على نتائج مجلس الوزراء اليوم الأربعاء، إلى "أن هذا الحوار يختلف عن الحوارات السابقة لكونه لا يجري تحت ضغط الاستحقاقات الانتخابية ولا انقلاب وفي ظرف ديمقراطي مستقر."
وذكر ء أن “تاريخ الحوارات في موريتانيا كان عادة محكوماً بسياقات زمنية ضاغطة، أما هذا الحوار فقد مُنح متسعاً من الوقت نظراً لابتعاده عن الأجندات الانتخابية، مما يوفر له شروط النضج والفاعلية”.
الحكومة تؤكد أن الحوار سيكون مختلفا
